تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

مبادرة شيانغ ماي أمثلة على

"مبادرة شيانغ ماي" بالانجليزي  "مبادرة شيانغ ماي" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • وقد حققت مبادرة شيانغ ماي تقدما كبيرا.
  • كما اتفق أيضا على ترتيبات مقايضة ثنائية في إطار مبادرة شيانغ ماي لتحقيق نفس الهدف.
  • ويتألف الإطار الذي يضم شقين من مبادرة شيانغ ماي ومبادرة أسواق السندات الآسيوية.
  • وتشمل هذه مبادرة شيانغ ماي التعددية، وصندوق السندات الآسيوي، ومبادرة سوق السندات الآسيوية.
  • وتركز مبادرة شيانغ ماي التي اعتمدتها الصين واليابان وجمهورية كوريا على التعاون المالي الإقليمي.
  • ولتعزيز إدارة الأزمات، يمكن أن تستند المنطقة إلى مبادرتها الرائدة للتعاون المالي، وهي مبادرة شيانغ ماي التعددية.
  • فعلى سبيل المثال، ينبغي النظر فورا في زيادة تدعيم السيولة في إطار مبادرة شيانغ ماي دون شرط الارتباط بأحد برامج صندوق النقد الدولي.
  • وأضافت أنه في وقت أقرب، واستجابة للأزمة المالية العالمية الراهنة ، قامت بلدان الرابطة ومعها اليابان وجمهورية كوريا والصين بوضع مبادرة شيانغ ماي المتعددة الأطراف.
  • ويمكن للمبادرات الإقليمية على غرار مبادرة شيانغ ماي أن تضطلع بدور هام في الوقاية من الأزمات وإدارتها وأن تستكمل على نحو فعال الترتيبات المالية الدولية القائمة.
  • أما الصعوبات التي واجهتها مختلف البلدان في عام 2013 فيما يتعلق بعملاتها، فتسلط الضوء على قلة استخدام الآليات الإقليمية من قبيل مبادرة شيانغ ماي المتعددة الأطراف.
  • وفي الوقت نفسه، يشير نشوء مبادرة شيانغ ماي إلى اهتمام صُنَّاع السياسات في البلدان النامية باستكشاف إمكانية إيجاد بنية مالية دولية أقل مركزية وأكثر مرونة.
  • وبما أن أي بلد يسحب أكثر من 20 في المائة يوضع في إطار برنامج لصندوق النقد الدولي، فإنه ينبغي النظر إلى مبادرة شيانغ ماي باعتبارها مكملة لمرافق صندوق النقد الدولي.
  • وأدى ظهور بلدان نامية دينامية إلى توفير فرص للتعاون بين الجنوب والجنوب، وبين الجنوب والجنوب والشمال، على نحو ما تجسده مبادرة شيانغ ماي ومصرف الجنوب في أمريكا اللاتينية.
  • وسيقوم الأونكتاد بتعبئة الخبرة الفنية المستفادة من جعل مبادرة شيانغ ماي مبادرة متعددة الأطراف في تبادل الخبرات مع بلدان أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي واستكشاف خيارات للسياسة العامة في هذ المجال.
  • وتسير رابطة أمم جنوب شرق آسيا نحو تنفيذ مبادرة شيانغ ماي خلال النصف الأول من عام 2009؛ واستكمالاً لآليات المقايضة الثنائية الحالية، سوف تقدم دعماً على شكل سيولة في المدى القريب عن طريق ترتيبات تجميع تُدار ذاتياً.
  • وقالت إن من أمثلة هذا التعاون المالي الإقليمي مبادرة شيانغ ماي التي وضعت في أعقاب الأزمة المالية في آسيا عام 1997 لتوفير السيولة لبلدان المنطقة من خلال الترتيبات الثنائية.
  • وارتأى أن الترتيبات الإقليمية للتعاون النقدي والمالي من قبيل مبادرة شيانغ ماي ومبادرة سوق السندات الآسيوية لرابطة أمم جنوب شرقي آسيا تستحق الدعم لأنها تعزز شبكات الأمان المالي وهي فعالة في تعبئة الأموال لأغراض الاستثمار والتنمية.
  • وتمّ أيضا، منذ الأزمة العالمية، تعزيز الآليات الإقليمية لاستقرار النظام المالي (من قبيل الصندوق الاحتياطي لأمريكا اللاتينية أو مبادرة شيانغ ماي لتطبيق تعددية الأطراف) لتكون خط الدفاع الأول ضد انتقال عدوى الأزمات العالمية.
  • ومن ثم تتضمن مبادرة شيانغ ماي ترتيب مقايضة موسع يشمل جميع أعضاء رابطة أمم جنوب شرقي آسيا وشبكة مرافق اتفاقات إعادة الشراء والمقايضة الثنائية.
  • وبالإضافة إلى ذلك، فقد وجهت الأزمة المالية والاقتصادية الأخيرة انتباهاً مستجداً إلى الإمكانات التي تتيحها آليات الاستقرار المالي الإقليمية (مثل الصندوق الاحتياطي لأمريكا اللاتينية أو مبادرة شيانغ ماي لإشراك أطراف متعددة) لتكون بمثابة خط الدفاع الأول ضد انتقال أضرار الأزمات العالمية.
  • الحصول على المزيد من الأمثلة   1  2